حدد موقع الويب الذي ترغب في العمل عليه ليتم نقله إلى لوحة تحكم ذلك الموقع.
في هذه النوعية من المقالات، يجب عرض وجهة نظرك بأكبر قدر ممكن من الوضوح والإيجاز، مع ضرورة تضمينها الأسباب والأدلة التي تدعم أطروحتك، وتجنب المصطلحات الغامضة أو المعقدة، واختم بفقرة تحث القارئ على اتخاذ إجراء لما يجب فعله.
فقرات ذات تسلسل منطقي ومنهجي، تتضمن أدلة داعمة من مصادر أكاديمية موثوقة، وهو محتوى المقال.
يمكنك إدارة عدة مواقع على الويب بسهولة ضمن تسجيل الدخول الواحد. سيوضِّح لك هذا الدليل كيفية إنشاء مواقع مختلفة والتبديل بينها في حسابك على ووردبريس.كوم.
إذا أردت شرح موضوع أو مفهوم معين، أو ترغب في توضيح فكرة ما والتعبير عن معلوماتك الواقعية بحرية، فإن الخيار الأمثل هو كتابة مقال تفسيري قوي يقدم نظرة متوازنة ومُركزة ومنظمة للموضوع.
لا تنسَ تنسيق المقال: البعض يهمل هذه الخطوة رغم سهولة تنفيذها وقوة تأثيرها على القارئ، فهي تزيد المقال إيضاحًا وسلاسة، وتحقق تجربة قراءة ممتعة ومريحة للعينين.
لا يمكنك كتابة مقال احترافي ومميز؛ إلا إذا كنت تتمتع بمجموعة من المهارات الخاصة التي تجعلك كاتبًا بارعًا.
الإجابة عن هذه الأسئلة، ستضعك على بداية الطريق الصحيح للوصول إلى معلومات سليمة بطريقة مدروسة.
فعندما تختار النوع الأكثر صلة بقصتك، تستطيع تأليف محتوى أكثر تنظيمًا وتماسكًا، وتنجح معلومات شاملة في تحقيق ما تريده. إذًا، ما هي أنواع المقالات الأكثر شيوعًا؟
خاتمة واضحة تلخّص موضوع المقال والهدف الذي كتب من أجله.
مقالات ودراسات حالة تساعدك على استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.
المقال في الجامعة أو المدرسة، يعبّر عن نوع من أنواع الكتابة الرسمية التي تتناول موضوعًا واحدًا محدّدًا.
تقديم معلومات جديدة مهمّة، أو طرح قضايا جديدة دون شرحها (إن كان لابدّ من ذلك فاحرص على اقتراحها لدراسات لاحقة، وليس ذكرها بشكل عارض فقط).
بمجرد الانتهاء من كتابة مقدمة المقال، ستحتاج إلى محتوى دسم وغني بالمعلومات ذات صلة بفكرتك الأساسية، لصياغته في فقرات منظمة وسلسة.